الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*81 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت سورة
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير وعن عائشة مثله.
وأخرج أحمد والترمذي وابن المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأى عين فليقرأ
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف ومسلم وابن ماجة والبيهقي في سننه عن عمرو بن حوشب أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في الفجر
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث من طريق علي عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله: {كورت} قال: غورت. قال يعقوب: وهي بالفارسية كور يهود.
وأخرج ابن أبي حاتم والديلمي عن أبي مريم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في قوله:
وأخرج ابن الدنيا في الأهوال وابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الشمس والقمر مكوران يوم القيامة، زاد البزار في مسنده في النار.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي العالية رضي الله عنه قال: ست آيات من هذه السورة في الدنيا والناس ينظرون إليه، وست في الآخرة
وأخرج ابن أبي الدنيا في الأهوال وابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي بن كعب قال: ست آيات قبل يوم القيامة بينما الناس في أسواقهم إذ ذهب ضوء الشمس، فبينما هم كذلك إذا وقعت الجبال على وجه الأرض، فتحركت واضطربت واختلطت ففزعت الجن إلى الإنس والإنس إلى الجن، واختلطت الدواب والطير والوحش فماجوا بعضهم في بعض
وأخرج عبد بن حميد عن أبي صالح رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن الربيع بن خيثم في قوله:
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه والحاكم وصححه من طريق عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
لقد نازعتهم حسبا قديما * وقد سجرت بحارهم بحاري
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه
وأخرج البيهقي في البعث من طريق عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن والضحاك رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن شمر بن عطية رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة وسعيد بن منصور والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في البعث وأبو نعيم في الحلية عن النعمان بن بشير عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه سئل عن قوله:
وأخرج ابن مردويه عن النعمان بن بشير عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن النعمان بن بشير رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
وأخرج ابن منيع عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: يسيل واد من أصل العرش من ماء فيما بين الصيحتين، ومقدار ما بينهما أربعون عاما، فينبت منه كل خلق بلي من الإنسان أو طير أو دابة ولو مر عليهم مار قد عرفهم قبل ذلك لعرفهم على وجه الأرض قد نبتوا ثم ترسل الأرواح فتزوج الأجساد، فذلك قول الله
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن أبي العالية رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن الشعبي
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الكلبي قال: زوج المؤمنون الحور العين والكفار الشياطين.
وأخرج الفراء عن عكرمة في قوله:
وأخرج أحمد والنسائي وابن المنذر وابن مردويه عن سلمة بن زيد الجعفي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الوئيد والموءودة في النار، إلا أن تدرك الإسلام فيعفوا الله عنها".
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي الضحى مسلم بن صبيح أنه قرأ: "وإذا الموءودة سألت" قال: طلبت قاتلها بدمائها.
وأخرج أحمد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة والطبراني وابن مردويه عن خدامة بنت وهب قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العزل فقال: "ذاك الوأد الخفي وهو {الموءودة} ".
وأخرج الطبراني عن صعصعة بن ناجية المجاشعي وهو جد الفرزدق قال: " قلت يا رسول الله إني عملت أعمالا في الجاهلية فهل لي فيها من أجر؟ قال: وما عملت؟ قال: أحييت ثلثمائة وستين موءودة أشتري كل واحد منهن بناقتين عشراوين وجمل، فهل لي في ذلك من أجر؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لك أجره إذ من الله عليك بالإسلام".
وأخرج البزار والحاكم في الكني والبيهقي في سننه عن عمر بن الخطاب في قوله: {وإذا الموءودة سئلت} قال: جاء قيس بن عاصم التميمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني وأدت ثمان بنات لي في الجاهلية، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "أعتق عن كل واحدة رقبة، قال إني صاحب إبل. قال: "فاهد عن كل واحدة بدنة".
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طريق زيد بن أسلم عن أبيه قال: لما نزلت
وأخرج سعيد بن منصور والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم والحاكم وصححه من طرق عن علي في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق الأصبغ بن نباتة عن علي في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة من طريق عكرمة عن ابن عباس قال: الخنس نجوم تجري يقطعن المجرة كما يقطع الفرس.
وأخرج ابن مردويه والخطيب في كتاب النجوم من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله: {فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس} قال: هي النجوم السبعة زحل وبهرام عطارد والمشتري والزهرة والشمس والقمر، خنوسها رجوعها، وكنوسها تغيبها بالنهار.
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور والفريابي وابن سعد وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن المنذر والطبراني والحاكم وصححه من طرق عن ابن مسعود في قوله: {بالخنس الجواري الكنس} قال: هي بقر الوحش.
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس {الجواري الكنس} قال: البقر تكنس إلى الظل.
وأخرج ابن المنذر من طريق خصيف عن ابن عباس {الجواري الكنس} قال: هي الوحش تكنس لأنفسها في أصول الشجر تتوارى فيه.
وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس في قوله: {الخنس} قال: الظباء.
وأخرج عبد بن حميد وابن راهويه والبيهقي في البعث عن علي {الجواري الكنس} قال: هي الكواكب.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة {فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس} قال: هي النجوم تبدو بالليل وتخفى بالنهار تكنس.
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد في قوله: {بالخنس الجواري الكنس} قال: النجوم تخنس بالنهار.
وأخرج عبد بن حميد عن المغيرة قال: سأل إبراهيم مجاهدا عن قول الله {فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس} قال: لا أدري. قال إبراهيم: ولم لا تدري؟ قال: إنكم تقولون عن علي إنها النجوم، فقال: كذبوا. فقال مجاهد: هي بقر الوحش، والخنس الجواري حجرتها. فقال إبراهيم: هو كما قلت.
وأخرج عبد بن حميد عن بكر بن عبد الله المزني قال: {الخنس الجواري الكنس} هي النجوم الدراري التي تجري تستقبل المشرق.
وأخرج عبد بن حميد عن أبي ميسرة قال: {الجواري الكنس} بقر الوحش.
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد {الجواري الكنس} قال: هي الظباء إذا كنست كوانسها.
وأخرج عبد بن حميد عن جابر بن زيد {الجواري الكنس} قال: هي الظباء ألم ترها إذا كانت في الظل كيف تكنس بأعناقها ومدت نظرها؟.
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن {الجواري الكنس} قال: البقر.
(يتبع...)
(تابع... 1): الآية 1 - 29... ...
وأخرج الحاكم أبو أحمد في الكني عن العدبس قال: كنا عند عمر بن الخطاب فأتاه رجل فقال: يا أمير المؤمنين ما الجواري الكنس؟ فطعن عمر مخصرة معه في عمامة الرجل، فألقاها عن رأسه، فقال عمر: احروري والذي نفس عمر بن الخطاب بيده؟ لو وجدتك محلوقا لأنحيت القمل عن رأسك.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طرق عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد الرزاق عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
كأنما خدما قالوا وما وعدوا * ال تضمنه من[؟؟] عسعس
وأخرج الطحاوي والطبراني في الأوسط والحاكم وصححه والبيهقي في سننه عن علي أنه خرج حين طلع الفجر فقال: نعم ساعة الوتر هذه، ثم تلا
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج ابن عساكر عن معاوية بن قرة قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل: ما أحسن ما أثنى عليك ربك
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس قال: "قال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل ليلة الإسراء اكشف عن النار، فكشف عنها فنظر إليها فذلك قوله:
وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ في العظمة عن أبي صالح في قوله:
وأخرج ابن مردويه وأبو نعيم في الدلائل عن ابن مسعود
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه عن ابن مسعود
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس
وأخرج الدارقطني في الأفراد والخطيب في تاريخه والحاكم وصححه وابن مردويه عن عاشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرؤءها "وما هو على الغيب بظنين" بالظاء.
وأخرج عبد الرزاق وابن مردويه عن ابن الزبير أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرؤها "وما هو على الغيب بظنين" وفي لفظ {بضنين} بالضاد.
وأخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال: كان أبي يقرؤها "وما هو على الغيب بظنين" فقيل له: في ذلك. فقال: قالت عائشة: إن الكتاب يخطئون في المصاحف.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه من طرق عن عبد الله بن الزبير أنه كان يقرأ "بظنين".
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طرق عن ابن عباس أنه كان يقرأ {بضنين} وقال: ببخيل.
وأخرج عبد بن حميد عن عطاء قال: زعموا أنها في المصاحف وفي مصحف عثمان {بضنين}.
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن مجاهد وهرون قال: في حرف أبي بن كعب {بضنين} يعني بالضاد.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج ابن المنذر عن الزهري
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه عن ابن مسعود أنه قرأها "وما هو على الغيب بظنين" قال: ما هو على القرآن بمتهم.
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس "وما هو على الغيب بظنين" قال: ليس بمتهم على ما جاء به وليس بضنين على ما أوتي به.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن إبراهيم النخعي قال: الظنين المتهم، والضنين البخيل.
وأخرج عبد بن حميد عن زر قال: الغيب القرآن في قراءتنا "بظنين" متهم وفي قراءتكم {بضنين} ببخيل.
وأخرج عبد بن حميد عن زر قال: الغيب القرآن في قراءتنا "بظنين" متهم.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي هريرة قال: لما نزلت
وأخرج ابن سعد والبيهقي في الأسماء والصفات عن وهب بن منبه قال: قرأت اثنين وتسعين كتابا كلها أنزلت من السماء وجدت في كلها أن من أضاف إلى نفسه شيئا من المشيئة فقد كفر.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن سلمان بن موسى قال: لما نزلت
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن القاسم بن مخيمرة قال: لما نزلت
|